الثلاثاء، 4 ديسمبر 2012

الإِسَاءةُ إِلى النَّبِيِّ مُحَمَّدِ

غلاف الكتاب





السلام عليكم و رحمة الله


أيها الأخوة الكرام


أضع بين أيديكم النسخة الإلكترونية من كُتَيِّب  ( الإِسَاءةُ إِلى النَّبِيِّ مُحَمَّدِ )  و هو من أعمالي الكتابية  ، حُبًّا في نشر العلم و الوعي بين أفراد أمتي .

الكتيب يتناول الحديث ـ كما هو من عنوانهِ ـ عن الإساءة إلى النبي صلَّ الله عليه و سلم ، والتي أتخذها البعض مهنة لأسباب عديدة ، أطرح فيه وجهة نظري ، مستسقيا إياها من السيرة النبوية الشريفة و من الأحاديث ،  و التي يؤيدني فيها كثير من عقلاء الأمة وعلماءها الكبار من أصحاب الهامات العالية في العلم .

وأني لا أضع ـ بهذا الكتيب البسيط ـ رأسي بين تلك الجبال السامقة ، ولكن هذا العمل هو أضعف الإيمان من شخص أحب دينه و نبيه و أمته .

قسمتُ الكتيب إلى العناوين التالية :


المقدمة .

نظرة الآخر لديننا و نظرتنا لدينهِ و مقدساتهِ .

أسباب انتهاك الآخر لمقدساتنا  .

كيفية التعامل مع انتهاك المقدسات  .

كيفية النصرة الصادقة للنبي  .

من الذي يُسيء للنبي محمد ؟ .


ولكم كامل الحق في إهداء هذه النسخة الإلكترونية لمن ترغبون من أحبتكم ، و واجب المخلص نشر الوعي و العلم و العون عليه .

و بإذن الله يتم تعميم الفائدة بعد تمام النسخة المطبوعة الورقية .


التحميل من هــــــنـــــــا


وأي تعقيبات أو ملاحظات فإني اتقبلها برحابة صدر .


لكم وافر محبتي .

هناك تعليقان (2):

جيهان أحمد عثمان حسين يقول...

السلام عليكمأخانا الفاضل
أشكرك على هذه المدونة وانا حملت كتابكم الإساءة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم لانه تصادف قدرا انى اكتب الان كتاب بنفس العنوان ولكن الافكار مختلفة فقد عنونت الكتاب بالإساءة إلى رسول الله إل متى ؟
أدعو حضرتك لزيارة مدونتى وهذا هو الرابط
http://doraalislam1961.blogspot.com/2012/10/blog-post.html

أفلح اليعربي يقول...



السيدة الفاضلة جهان حسين

و عليكم السلام ورحمة الله و بركاته

تحية طيبة أختي الكريمة

أشكرك على تحميل الكتاب و أتمنى أن تكون أفكاره واضحه .


وفقك الله في كتابك أختي


و اذكرك أخي بأنكم يا أصحاب الأقلام دعاة في أوطانكم فكونوا خير دعاه ، فلابد أن يكون لكتابك أثر على الناس أو بعضهم .

و ذلك دوركم للرفع من شأن قومنا .


أسأل الله العظيم لك التوفيق و السداد و التأييد و البركة .

و سوف ازور مدونتك لا شك ، إلا أني حاليا مزحوم في كثير من الأعمال ، و الصحة على قد الحال ، و لكن بإن الله لابد أن تكون لي زيارة .



لك فائق احترامي